Close Menu
  • وطنية
  • دولية
  • مجتمع
  • سياسة
  • إقتصاد
  • رياضة
  • TV
  • كاريكاتير
  • إعلانات
What's Hot

تنسيق استخباراتي جديد بين المغرب وفرنسا لمجابهة المخاطر الإرهابية والجريمة المنظمة

سبتمبر 12, 2025

الفنيدق تعزز الإجراءات الأمنية لمواجهة تصاعد محاولات الهجرة السرّية

سبتمبر 11, 2025

بوريطة ولافروف يبحثان سبل تعزيز التعاون المغربي الروسي

سبتمبر 9, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
Infomaroc.maInfomaroc.ma
  • وطنية
  • دولية
  • مجتمع
  • سياسة
  • إقتصاد
  • رياضة
  • TV
  • كاريكاتير
  • إعلانات
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
Infomaroc.maInfomaroc.ma
الرئيسية»تربية وتعليم»أكاديمي يكشف أسباب حدوث زلزال الحوز و سبل الوقاية منه
تربية وتعليم

أكاديمي يكشف أسباب حدوث زلزال الحوز و سبل الوقاية منه

infomarocبواسطة infomarocسبتمبر 15, 2023لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

المغرب 7 – معاد الوهابي 

إستضافت مجموعة من وسائل الإعلام، مطلع الأسبوع الجاري، في مقابلات صحفية، الدكتور عبد الغني قادم استاذ جامعي متخصص في الجغرافيا الطبيعية بجامعة السلطان مولاي سليمان ببني ملال .
جاء ذلك عقب الزلزال الذي ضرب منطقة الحوز بتاريخ 8 شتنبر 2023، والذي قدر ب 7 درجات على سلم ريختر بدوار إغيل مركز بؤرة الزلزال، و الذي تسبب في خسائر مادية و بشرية تقدر بالٱلاف حسب ٱخر حصيلة محينة لوزارة الداخلية.
و تطرقت هذه المقابلات الصحفية الى جوانب عدة متعلقة بالمخاطر الطبيعية، الزلزال نموذجا.

و في هذا السياق، أوضح الدكتور عبد الغاني قادم في إحدى مقابلاته مع موقع كاب 24 تيفي، أنه لحسن الحظ لم تكن تتوافق بؤرة زلزال الحوز مع مركز حضري مكتظ كمدينة مراكش على سبيل المثال ذات الكثافة البشرية المهمة، و إلا كانت كارثة طبيعية كبرى بما تحمله الكلمة من معنى.
كما أشار الاكاديمي الى أن الزلزال ضرب جبال الأطلس الكبير الغربي ، وهو مجال ذو قاعدة جيولوجية صلبة تتكون أساسا من الگرانيت وبعض الصخور الرسوبية، كما أنه مجال جغرافي متضرس، هذا المعطى الطبوغرافي ساهم في امتصاص قوة الإنفجار والارتدادات الناجمة عنه إن صح التعبير ، حيث لم تصل هذه الارتدادات الزلزالية إلى المراكز المجاورة إلا بشكل طفيف.
و في معرض جوابه عن سؤال حول أسباب وقوع الزلزال، قال كادم أنها تتعلق بتكتونية الصفائح وتحركها في مناطق التصدعات و بالتالي تحرر طاقة ينتج عنها مجموعة من الارتدادات الزلزالية نتيجة الاحتكاك بين هاته الصفائح، و التي تختلف درجاتها حسب القوة والشدة الناجمة عن الاحتكاك.
و تابع أيضا أن الزلازل والبراكين هي شكل من أشكال الدينامية التي تعرفها الكرة الأرضية والناتجة عن حجم الطاقة المخزنة في باطن الأرض.
و أكد الدكتور عبد الغاني كادم في مداخلته، أن المغرب راكم تجارب مهمة في تدبير الأزمات والكوارث خصوصا تلك المتعلقة بالزلزال، مستعينا بتجربة زلزال الحسيمة سنة 2004، التي مكنت السلطات العمومية في التعامل بإحترافية مع هذه الكارثة الطبيعية على وجه السرعة و الدقة من قبل فرق الإنقاذ، حيث تمكنت من البحث عن ضحايا الزلزال العالقين تحت الأنقاض، جراء سقوط المباني .
و شدد المتحدث ذاته، أنه من بين التحديات التي واجهت فرق الإنقاذ التابعة للوقاية المدنية والقوات المسلحة الملكية هو عامل الوقت الذي يمر بسرعة، وكذلك تشت الدواوير المنكوبة في مجال جغرافي متضرس مما يطرح مشكل الولوجية الأمر الذي قد يدفع إلى تضائل الآمال في العثور عن ناجين محتملين تحت الأنقاض.
و أبرز الأستاذ الجامعي من جهة أخرى سمعة المملكة المغربية الطيبة تجاه المجتمع الدولي و مكانته و تلقيه الدعم، مع الاستعداد التام لتلبية المساعدات الإنسانية كيفما كان نوعها، سواء كانت تقنية أو مادية من مجموعة من الدول الأعضاء في منظمة الأمم المتحدة، قصد المشاركة في عملية الإنقاد أبرزها إسبانيا الإمارات، المملكة المتحدة و قطر و غير وغيرها من الدول.
و تأتي من بعد مرحلة عملية الإنقاذ حسب الدكتور عبد الغاني كادم، عملية إيواء الضحايا المتضررين من الزلزال، و توفير كل ما يحتاجونه من خيام و مواد غذائية و ألبسة و أغطية بشكل مؤقت ريثما يتم التخطيط لإعادة الإعمار و إعادة البناء المساكن مستقبلا باحترام القوانين المضادة للزلازل(RPS)، بشكل يحترم المعايير المنصوص عليها في هذا الشأن، كما هو الحال بالنسبة لمدينة الحسيمة.
و أضاف أيضا، أنه من بين النقاط التي اهتم المغرب بها منذ زلزال الحسيمة، هو التركيز في التشديد على المراقبة و إحترام مساطر البناء المضاد لزلازل، قصد تفادي الكوراث الطبيعية، لا سيما بأقاليم الحسيمة و أكادير التي من الممكن وقوع الزلزال بها مستقبلا.
و في الٱخير، أشار الأكاديمي عبد الغاني كادم الى التحدي المرتبط بتدبير خطر الزلازل، بإعتبارها كوارث طبيعية يصعب التنبأ بها من حيث الزمن من قبل مراكز البحث العلمي، خصوصا المعهد الوطني للجيوفيزياء .للإشارة هنا، فمنظمة الصحة العالمية تؤكد على أن نصف الوفيات التي يعرفها العالم بسبب الكوارث الطبيعية، يكون سببها الزلازل.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
infomaroc
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

انخفاض معدل البطالة إلى 12.8% في المغرب خلال الفصل الثاني من 2025

أغسطس 4, 2025

تزايد الهجرة غير النظامية إلى سبتة ومليلية وتراجع كبير في الوافدين على جزر الكناري

أغسطس 4, 2025

ائتلاف وطني يدعو إلى مناظرة وطنية وقانون إطار خاص بالمناطق الجبلية بعد خطاب العرش

أغسطس 2, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

آخر خبر
  • تنسيق استخباراتي جديد بين المغرب وفرنسا لمجابهة المخاطر الإرهابية والجريمة المنظمة
  • الفنيدق تعزز الإجراءات الأمنية لمواجهة تصاعد محاولات الهجرة السرّية
  • بوريطة ولافروف يبحثان سبل تعزيز التعاون المغربي الروسي
  • أمير المؤمنين يحيي ليلة المولد النبوي الشريف بمسجد حسان في الرباط
  • إفريقيا أمام فرصة لتوسيع اعتماد العملات الرقمية لتعزيز الشمول المالي والاندماج الاقتصادي
TV

طنجة، مدينةٌ أحبَّتها الطبيعة

بواسطة infomarocأكتوبر 23, 20240
TV

بحضور خبراء دوليين بالبيضاء .. شركة العواد لهندسة التشييد تناقش آخر تطورات البناء الرقمي في العالم

بواسطة infomarocيوليو 24, 20230
TV

المغرب – الرأس الأخضر .. مباراة للنسيان وهذه ردود أفعال الجمهور من الرباط

بواسطة infomarocيونيو 16, 20230
TV

طنجة .. الحمامي يستعرض ابرز نجاحات الحصيلة السنوية 2022 لمقاطعة بني مكادة

بواسطة infomarocيناير 6, 20230
Infomaroc.ma
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • وطنية
  • دولية
  • مجتمع
  • سياسة
  • إقتصاد
  • رياضة
  • TV
  • كاريكاتير
  • إعلانات
Powered by MAROC4WEB.

جميع الحقوق محفوظة لموقع infomaroc.ma © 2025

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter