Close Menu
  • وطنية
  • دولية
  • مجتمع
  • سياسة
  • إقتصاد
  • رياضة
  • TV
  • كاريكاتير
  • إعلانات
What's Hot

المغرب يدخل رسمياً عصر الجيل الخامس للاتصالات مع بدء تشغيل شبكة 5G في كبريات المدن

نوفمبر 7, 2025

بونو وحكيمي يمثلان المغرب في القائمة النهائية لجوائز “ذا بيست” 2025 من الفيفا

نوفمبر 7, 2025

الرباط تستعد لاحتضان حفل جوائز الكاف 2025 وتكريم نجوم القارة

نوفمبر 7, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
Infomaroc.maInfomaroc.ma
  • وطنية
  • دولية
  • مجتمع
  • سياسة
  • إقتصاد
  • رياضة
  • TV
  • كاريكاتير
  • إعلانات
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
Infomaroc.maInfomaroc.ma
الرئيسية»أخبار وطنية»مجلس النواب يصادق على مشروع قانون العقوبات البديلة
أخبار وطنية

مجلس النواب يصادق على مشروع قانون العقوبات البديلة

infomarocبواسطة infomarocأكتوبر 24, 2023لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
صادق مجلس النواب، اليوم الثلاثاء 24 أكتوبر، بالأغلبية، على مشروع قانون رقم 43.22، بعد مناقشة مطولة لأبرز مضامينه.

 

حيث وافق على مشروع القانون كما صادق عليه المجلس 115 نائبا، فيما عارضه 41 نائبا وامتنع عن التصويت 4 نواب.

 

وفي هذا الإطار، أكد وزير العدل عبد اللطيف وهبي، أن مشروع القانون شهد مناقشات مطولة تهدف تحديد مدى انسجام مقتضياته مع المعايير الدولية ذات الصلة بخصوصية المجتمع المغربي، ونظامه العقابي، والمبادئ العامة المرتبطة بالعقابات الواردة في القانون الجنائي الحالي وقانون المسطرة الجنائية الحالية.

 

في كلمة ألقاها وهبي أمام أعضاء مجلس النواب، أكد فيها أن وزارة العدل حرصت منذ الشروع في مناقشة هذا المشروع على رصد جميع المقترحات المقدمة بهدف بلورة تصور شامل ومتكامل على مستوى التنزيل السليم لأحكام هذا المشروع والوصول إلى صيغة تحقق أهداف العقوبة وفق النظريات الحديثة للنظام العقابي التي أصبحت تتبناها معظم الأنظمة الجنائية.

 

وأكد أن التعديلات المقترحة ساهمت في تجويد النص ليواكب التطورات الحاصلة ويؤسس لسياسة عقابية ناجعة تهدف إلى تجاوز الإشكالات التي تطرحها العدالة الجنائية خاصة في ما يتعلق بالعقوبات السالبة للحرية القصيرة المدة، في علاقتها بمعضلة الاكتظاظ داخل السجون، وذلك عبر إضافة عقوبة الغرامات اليومية وفتح المجال للمحكوم عليهم بعقوبات مكتسبة لقوة الشيء المقضي به في إمكانية الاستفادة من العقوبات البديلة.

 

حيث أضاف وهبي أن الوزارة حرصت على نهج مقاربة تشاركية مع جميع القطاعات الحكومية المعنية والهيئات القضائية والأمنية والمجلس الوطني لحقوق الإنسان التي ساهمت فيه بملاحظتها.

 

كما بسعى هذا المشروع، وفق وهبي، إلى وضع إطار قانوني متكامل للعقوبات البديلة سواء من حيث تأصيلها وفق القواعد الموضوعية لمجموعة القانون الجنائي المرتبطة بالعقاب، أو من خلال وضع آليات وضوابط إجرائية على مستوى قانون المسطرة الجنائية.

 

ويهدف إلى إيجاد حلول للإجرام البسيط وفق مقاربة تأهيلية وإدماجية بعيدة عن السجن وغرس روح المواطنة، والواجب والالتزام خاصة من خلال عقوبة العمل من أجل المنفعة العامة، والحد من حالات الاكتظاظ داخل المؤسسات السجنية التي وصل عدد نزلائها إلى حوالي مائة و7 آلاف نزيل.

 

وتعد العقوبات البديلة؛ العقوبات التي يحكم بها بديلا للعقوبات السالبة للحرية في الجنح التي لا تتجاوز العقوبة المحكوم بها من أجلها خمس سنوات حبسا نافذا. ولا يحكم بالعقوبات البديلة في حالة العودة.

 

بدورهم، شدد نواب من فرق الأغلبية بمجلس النواب، في مداخلاتهم، على ضرورة مواكبة مقترفي الجنح البسيطة وإعادة إدماجهم في المجتمع بطريقة تليق بكرامتهم مع اجتناب وصمة سجين سابق، معتبرين أن مشروع القانون سيمكن من التخفيف من العبء على المؤسسات السجنية.

 

من جهة أخرى تطرق النواب، في مناقشتهم لمضامين مشروع القانون إلى مجموعة من التحديات التي تعتري تنزيله؛ على رأسها تحدي الموارد البشرية واللوجيستيك والتحدي المالي، داعين إلى تكوين الموارد البشرية الكافية لمواكبة هذا القانون وتغيير منطق التفكير في العقوبات.

 

وشددوا، في هذا الإطار، على ضرورة بدل مجهود كبير بالنسبة للأخصائيين النفسيين والاجتماعيين المعنيين بالمواكبة، و”تبسيط هذا القانون لأفراد المجتمع من أجل الاقتناع بأهميته”.

 

في المقابل، اعتبرت المجموعة النيابية لحزب العدالة والتنمية “التأخر في اعتماد قانون العقوبات البديلة هدرا للزمن التشريعي”، مبرزة أن هذا التأخر له كلفة كبيرة على المستوى الاجتماعي والاقتصادي والسياسي، وفيه هدر للزمن التنموي.

 

وصوتت المجموعة النيابية للعدالة والتنمية، بالرفض على مشروع القانون رقم 43.22 يتعلق بالعقوبات البديلة، مبرزة أن الإشكال الحقيقي في موضوع الاكتظاظ في السجون، يكمن في غياب إعمال مقاربة تربوية، اجتماعية واقتصادية، واسترجاع المدرسة والأسرة لأدوارهما، باعتبارهما مؤسسات التنشئة الاجتماعية الأساس، داعية إلى تقوية أدوارهما وتعزيز الانتماء لهما، من خلال إيلاء عناية خاصة بالمدرس والمدرسة والأسرة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
infomaroc
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

الذكرى الخمسون للمسيرة الخضراء.. محطة وطنية لتجديد الوفاء للوحدة الترابية والتنمية المتواصلة

نوفمبر 6, 2025

بنك المغرب يصدر قطعة نقدية تذكارية احتفاءً بالذكرى الخمسين للمسيرة الخضراء

نوفمبر 6, 2025

مبادرة الحكم الذاتي.. رؤية ملكية تحولت إلى إطار دولي واقعي لحل قضية الصحراء المغربية

نوفمبر 2, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

آخر خبر
  • المغرب يدخل رسمياً عصر الجيل الخامس للاتصالات مع بدء تشغيل شبكة 5G في كبريات المدن
  • بونو وحكيمي يمثلان المغرب في القائمة النهائية لجوائز “ذا بيست” 2025 من الفيفا
  • الرباط تستعد لاحتضان حفل جوائز الكاف 2025 وتكريم نجوم القارة
  • الذكرى الخمسون للمسيرة الخضراء.. محطة وطنية لتجديد الوفاء للوحدة الترابية والتنمية المتواصلة
  • بنك المغرب يصدر قطعة نقدية تذكارية احتفاءً بالذكرى الخمسين للمسيرة الخضراء
TV

طنجة، مدينةٌ أحبَّتها الطبيعة

بواسطة infomarocأكتوبر 23, 20240
TV

بحضور خبراء دوليين بالبيضاء .. شركة العواد لهندسة التشييد تناقش آخر تطورات البناء الرقمي في العالم

بواسطة infomarocيوليو 24, 20230
TV

المغرب – الرأس الأخضر .. مباراة للنسيان وهذه ردود أفعال الجمهور من الرباط

بواسطة infomarocيونيو 16, 20230
TV

طنجة .. الحمامي يستعرض ابرز نجاحات الحصيلة السنوية 2022 لمقاطعة بني مكادة

بواسطة infomarocيناير 6, 20230
Infomaroc.ma
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • وطنية
  • دولية
  • مجتمع
  • سياسة
  • إقتصاد
  • رياضة
  • TV
  • كاريكاتير
  • إعلانات
Powered by MAROC4WEB.

جميع الحقوق محفوظة لموقع infomaroc.ma © 2025

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter