Close Menu
  • وطنية
  • دولية
  • مجتمع
  • سياسة
  • إقتصاد
  • رياضة
  • TV
  • كاريكاتير
  • إعلانات
What's Hot

تنسيق استخباراتي جديد بين المغرب وفرنسا لمجابهة المخاطر الإرهابية والجريمة المنظمة

سبتمبر 12, 2025

الفنيدق تعزز الإجراءات الأمنية لمواجهة تصاعد محاولات الهجرة السرّية

سبتمبر 11, 2025

بوريطة ولافروف يبحثان سبل تعزيز التعاون المغربي الروسي

سبتمبر 9, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
Infomaroc.maInfomaroc.ma
  • وطنية
  • دولية
  • مجتمع
  • سياسة
  • إقتصاد
  • رياضة
  • TV
  • كاريكاتير
  • إعلانات
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
Infomaroc.maInfomaroc.ma
الرئيسية»أخبار وطنية»مطالبة الوزيرة بالتوضيح.. المنظمة الديموقراطية للشغل تدق ناقوس الخطر بوزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة
أخبار وطنية

مطالبة الوزيرة بالتوضيح.. المنظمة الديموقراطية للشغل تدق ناقوس الخطر بوزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة

infomarocبواسطة infomarocفبراير 1, 2024لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني



عبرت المنظمة الديموقراطية للشغل في بيان لها مطلع الأسبوع الجاري عن قلقها و استغرابها، كما يستغرب أغلب موظفي وأطر هذه الوزارة، و بدرجة أخص مستخدمو الوكالات الحضرية و موظفوا المصالح اللاممركزة للإسكان و المفتشيات الجهوية ، المشروع المفاجئ الذي يتجه لدمج الجميع على المستوى المحلي للقطاع تلقائيا و قسريا بمنطق فرض الأمر الواقع ، بدون استشارة أو حوار بين الوزارة و بين ممثلي المستخدمين و الموظفين،  واستبداله بنظام جديد أساسي يروم ويرمي بجميع الموظفين تلقائيا نحو نظام أساسي لم يطلع عليه الموظفون ولا المصالح المركزية أو اللاممركزة أو الوكالات الحضرية أوالمفتشيات  و مندوبيات الإسكان، مع السعي لإدماجهم تلقائيا في سلة القانون أو النظام الأساسي الجديد للمشروع و الترويج إلى أن هذا المشروع سيحافظ على الحقوق المكتسبة بل و سيكون مشابها لأنظمة مؤسسات أخرى يحظى موظفوها بوضعية مادية و إدارية أفضل … و هو ما يتناقض مع التكتم الذي يحيط بهذا المشروع، دون الإجابة عن تساؤلات تطرح نفسها بإلحاح، من قبيل :

– كيف يمكن الجمع في نظام أساسي واحد بين فئتين من الموظفين و المستخدمين في ظل عدم توفر فئة على رقم التأجير و خضوع فئة أخرى لنظام الوظيفة العمومية ؟

– كيف سيتم الجمع في نظام أساسي واحد ومؤسسة جهوية واحدة بين فئتين من الموظفين لا تنتميان إلى نفس نظام التقاعد؟

– ما مصير الهياكل التنظيمية للوكالات الحضرية الحالية على الرغم من قناعتنا في المنظمة الديموقراطية للشغل أن نسبة هامة من مناصب المسؤولية في الوكالات الحضرية تم منحها “بطرق مشبوهة” وعلى أساس اعتبارات الريع والولاء وأمور أخرى، وأن هذا الإصلاح الذي تروج له الوزارة يمكن أن يكون فرصة حقيقية للتغير إذا ما تم إقراره وتنزيله عن طريق الحوار والشفافية؟

– ثم كيف سينجح مدير في تدبير وكالة جهوية مترامية الأطراف وبعدد موظفين ومستخدمين يفوق 250/300 موظف، إذا كانت أغلب الوكالات الحالية تعاني من شطط وضعف وصعوبات التسيير والتواصل رغم محدودية مجالها الترابي ومحدودية اختصاصاتها ومواردها البشرية؟ الخ …

وتضيف المنظمة أنه في ظل استمرارية تعيين وتدوير نفس الوجوه التي راكمت الفشل والتمديد لها، بل والانتقال إلى مرحلة جديدة وغير مسبوقة في تعيين المسؤولين والمدراء بشكل يتنافى مع كل شعارات الإصلاح والتخليق والاستحقاق وتكافؤ الفرص…

وإذا ما تعمقنا، يضيف المصدر، في طرح علامات الاستفهام المشروعة التي تطرح نفسها بإلحاح… في مصلحة من يصب هذا التجميع ؟؟؟ وهل هو في صالح الموظفين الذين راكموا تجارب لعقود من الزمن، وهل تم الأخذ بعين الاعتبار وضعهم الوظيفي واستقرارهم الاجتماعي ووضعهم الاعتباري ككفاءات بالوزارة مع وزراء سابقين وليس كأدوات …أم لمصلحة جهات معينة عملت طويلا وبكل الوسائل لإضعاف مؤسسات الوكالات الحضرية وحاربتها بكل الطرق دفاعا عن مصالحها وسعت بمختلف الوسائل إلى تحويلها إلى مؤسسات تابعة في خدمة أجندات معينة.

هل هذه الوزارة تتخلى اليوم عن مسؤولياتها الاجتماعية في الحق في السكن من خلال الدعم المباشر للسكن لصالح المواطن وكذلك تفكيك الوظيفة العمومية على المستوى الترابي والمحلي من خلال مشروع إحداث وكالات جهوية للتعمير والإسكان.

هل هذا يعني إحداث قفزة نوعية في السياسة القطاعية للإسكان والمجال الترابي أم هي بداية لتفكيك الوظيفة العمومية وإحداث شرخ بين الوظيفة العمومية واستبداله بقانون جديد للمستخدمين والأجراء والمستضعفين؟؟؟

والآن الكل يتساءل عن جدوى هذا المشروع وهل تمت دراسة الجدوى من طرف خبراء وان وجدت…. فأين هي هذه الدراسة لملامستها والاطمئنان عن وضع الموظفين العاملين الذي أصابهم الهلع جراء نشر المشروع الذي نزل من حيث لا ندري ….. هل هذا يعني أننا سنمر إلى مرحلة التعاقد بدل التوظيف على غرار قطاعات أخرى التي أصبحت تعاني الأمرين بسبب الاحتجاجات المتتالية والتي أدت إلى وقف وشلل في هذه القطاعات حيث انعكس سلبا على تلبية خدامات المواطن بشكل مباشر..

وطالب المنظمة السيدة الوزيرة طمأنة الموظفين في كل المؤسسات التابعة لها محليا على اعتبارها رئيسة الإدارة..  خصوصا أن كل المؤشرات تنبئ بأن المستقبل القريب لا يبشر بالخير، وأن وراء الأكمة ما وراءها، وهو ما سنعود إليه بوضوح وتفصيل لاحقا.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
infomaroc
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

تنسيق استخباراتي جديد بين المغرب وفرنسا لمجابهة المخاطر الإرهابية والجريمة المنظمة

سبتمبر 12, 2025

الفنيدق تعزز الإجراءات الأمنية لمواجهة تصاعد محاولات الهجرة السرّية

سبتمبر 11, 2025

بوريطة ولافروف يبحثان سبل تعزيز التعاون المغربي الروسي

سبتمبر 9, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

آخر خبر
  • تنسيق استخباراتي جديد بين المغرب وفرنسا لمجابهة المخاطر الإرهابية والجريمة المنظمة
  • الفنيدق تعزز الإجراءات الأمنية لمواجهة تصاعد محاولات الهجرة السرّية
  • بوريطة ولافروف يبحثان سبل تعزيز التعاون المغربي الروسي
  • أمير المؤمنين يحيي ليلة المولد النبوي الشريف بمسجد حسان في الرباط
  • إفريقيا أمام فرصة لتوسيع اعتماد العملات الرقمية لتعزيز الشمول المالي والاندماج الاقتصادي
TV

طنجة، مدينةٌ أحبَّتها الطبيعة

بواسطة infomarocأكتوبر 23, 20240
TV

بحضور خبراء دوليين بالبيضاء .. شركة العواد لهندسة التشييد تناقش آخر تطورات البناء الرقمي في العالم

بواسطة infomarocيوليو 24, 20230
TV

المغرب – الرأس الأخضر .. مباراة للنسيان وهذه ردود أفعال الجمهور من الرباط

بواسطة infomarocيونيو 16, 20230
TV

طنجة .. الحمامي يستعرض ابرز نجاحات الحصيلة السنوية 2022 لمقاطعة بني مكادة

بواسطة infomarocيناير 6, 20230
Infomaroc.ma
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • وطنية
  • دولية
  • مجتمع
  • سياسة
  • إقتصاد
  • رياضة
  • TV
  • كاريكاتير
  • إعلانات
Powered by MAROC4WEB.

جميع الحقوق محفوظة لموقع infomaroc.ma © 2025

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter